تقنية حماية الاجهزة الذكية من ابل
تعتبر حماية الأجهزة من أهم أولويات أبل وهي تسعى إلى تزويد أجهزة أيفون في المستقبل بالزجاج الياقوتي وذلك لحماية الشاشة من الصدمات والسقطات القاسية، وقد كان من المفترض أن تستخدم الشركة هذا النوع من الزجاج في أجهزة أيفون 6 لكن مشاكل في الإنتاج شكلت حالت بينها وبين تحقيق هذا الهدف.
على أي حال، يبدو أن أبل تحاول إيجاد طرق أخرى لحماية الشاشة في هواتف أيفون القادمة وذلك حسب ماورد في براءة اختراع جديدة حصلت عليها أبل، حيث تم رفع طلب الموافقة على براءة الاختراع – التي أطلق عليها اسم “تقنية حماية الاجهزة الإلكترونية”
في منتصف شهر أيلول/سبتمبر وتم منحها لأبل يوم الخميس الماضي، وتشرح
براءة الاختراع هذه تقنية جديدة قد توجد في أجهزة أيفون لتساعدها على تحديد
الحالات التي قد يتم فيها السقوط الحر وحساب التأثير الذي قد ينتج عنها
ومن ثم تغيير دوران الجهاز لمنعه من السقوط على الشاشة.
باستخدام مجموعة من الحساسات الموجودة أصلاً في هواتف أيفون مثل حساسات التسارع و GPS و غيرها يقوم نظام التشغيل بتحديد مقاييس ومعايير مختلفة متعلقة بالسقوط الحر ومن ثم تحليل النتيجة المتوقعة وتفعيل آلية داخلية متعلقة على الأرجح بمحرك الاهتزاز من أجل تغيير دوران الهاتف لكي يسقط في النهاية على الجانب الخلفي.
من الجدير بالذكر أن عدداً من اختبارات السقوط غير الرسمية لأجهزة أيفون الحالية أظهرت أنه بالرغم من أن هذه الأجهزة قادرة على النجاة في معظم الحالات بفضل التصميم المتين إلا أن بعض الصدمات تؤثر على الشاشة
تقنية حماية الاجهزة الذكية من ابل
تعتبر حماية الأجهزة من أهم أولويات أبل وهي تسعى إلى تزويد أجهزة أيفون في المستقبل بالزجاج الياقوتي وذلك لحماية الشاشة من الصدمات والسقطات القاسية، وقد كان من المفترض أن تستخدم الشركة هذا النوع من الزجاج في أجهزة أيفون 6 لكن مشاكل في الإنتاج شكلت حالت بينها وبين تحقيق هذا الهدف.
على أي حال، يبدو أن أبل تحاول إيجاد طرق أخرى لحماية الشاشة في هواتف أيفون القادمة وذلك حسب ماورد في براءة اختراع جديدة حصلت عليها أبل، حيث تم رفع طلب الموافقة على براءة الاختراع – التي أطلق عليها اسم “تقنية حماية الاجهزة الإلكترونية”
تقنية حماية الاجهزة
باستخدام مجموعة من الحساسات الموجودة أصلاً في هواتف أيفون مثل حساسات التسارع و GPS و غيرها يقوم نظام التشغيل بتحديد مقاييس ومعايير مختلفة متعلقة بالسقوط الحر ومن ثم تحليل النتيجة المتوقعة وتفعيل آلية داخلية متعلقة على الأرجح بمحرك الاهتزاز من أجل تغيير دوران الهاتف لكي يسقط في النهاية على الجانب الخلفي.
من الجدير بالذكر أن عدداً من اختبارات السقوط غير الرسمية لأجهزة أيفون الحالية أظهرت أنه بالرغم من أن هذه الأجهزة قادرة على النجاة في معظم الحالات بفضل التصميم المتين إلا أن بعض الصدمات تؤثر على الشاشة
تقنية حماية الاجهزة الذكية من ابل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق